المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف نوادر المحاماة

كيف تصبح مترافعاً ممتاز

كيف تصبح مترافعاً جيد فن المرافعة ( كيف تصبح مترافع جيد ) تعريف المرافعة (ديكر سنيير ):" التعبير الذى يضفى على واقعة النزاع ما ينير للقاضى طريق العدالة ويمكنه من اصدار حكمه على أساس سليم " .ويضيف : " أن المرافعة تثير فى القاضى من العوامل يجعلها تأخذ الألباب وتستقر فى الأعماق فهى همزة الوصل بين الحقيقة الماثلة والعدالة المنشودة --->> المرافعة : " هى شرح لوجهة نظر أساسها نزاع شاجر ينتهى إلى حل يتفق والحقيقة القانونية الماثلة "-من أقوال الفقية الرومانى كانثليلتس : " يجب أن تكون المرافعة صحيحة ، واضحة ، وممتعة ". --> دور المحامى قبل المرافعة <--- 1-دراسة المستندات . 2- مناقشة الموكل. 3- اعداد المرافعة ./ 4- نصائح قبل اعداد المرافعة . 5- تدوين بعض النقاط أولاً : دراسة المستندات :* قراءة المستندات / * إستخلاص الحجج / * بحث الإعتراضات التى تثار بشأنها * كتابة المستندات والإيضاحات التى يجب طلبها من الموكل / * تدوين الملاحظات أول بأول . ثانياً : مناقشة الموكل ثالثاً : إعداد المرافعة :* الإلمام بموضوع الدعوى ( موضوع الدعوى / النقطة اله...

فن الاقناع والتاثير

المبادىء الاساسيه فى فن الاقناع مقدمة أعتبر الإقناع وعلى مر العصور نوع من أنواع السحر الذي يمارسه المقنعون الماهرون من سياسيين وإعلاميين وقانونيين خلال مسيرتهم العملية بغية الوصول إلى أهدافهم المنشودة والمرتب لها مسبقاً، حيث أن المقنعون المتميزين يستخدمون رسائل غامضة تحض الآخرين على الاعتقاد بفكرة معينة يتم إقحامها في الوسيلة المتبعة للإقناع وتعاد مرات متكررة وإن هذه الرسائل التي تخاطب العقل الباطن تؤثر على المتلقي وتشكل قوة غامضة لا تقاوم يحقق المقنع من خلالها مراده وغاياته. و في هذه المقالة سوف نوضح للسادة المحاميين والقانونيين أنه لا يوجد شيء يكتنفه الغموض في الإقناع وبأنه بمقدورنا جميعاً أن نصبح محامين مقنعين مهرة إذا كنا على قدر من الاحترافية في العمل. اولا : تعريف الإقناع: الإقناع هو عملية يتم وفقها تغيير وتعزيز المواقف أو المعتقدات أو السلوك للطرف المراد أقناعة.  ويتم هذا التغيير من خلال رسائل ينقلها المقنع إلى الطرق الأخر وتنقسم استجابتنا لتلك الرسائل إلى قسمين: - استجابة بعد تفكير: عندما يكون المتلقي مفكراً ينصت بكل عناية لما يقوله المقنع ثم يقوم بقياس ميزات ومساوئ ا...

قواعد السلوك المهني في مهنة المحاماة

قواعد السلوك المهني في مهنة المحاماة المقدمة استناداً لأحكام المادة (171) من قانون المحاماة رقم (173) لسنة 1965المعدل ولغرض تسهيل تنفيذ أحكامه ,ولما كانت مهنة المحاماة تهدف الى تحقيق العدالة والذود عن القيم الأنسانية وحماية الحق أي كان موقعه واعلاء سيادة القانون بأعتباره وسيلة العدالة التي اولتها ثورة 17-30 تموز المجيدة فائق عنايتها وإهتمامها ,ولما كان القانون اداة من أدوات الثورة الرئيسية في التعبير الجذري وبناء المجتمع العربي الأشتراكي الديمقراطي الموحد ,ولما كان رجال القانون يلعبون دوراً مهماًفي تعزيز العدالة والأسهام في تطوير النظام القضائي والقانوني ,ولكي تؤدي المحاماة رسالتها ودورها الرائد في دعم مسيرة العدالة بالتعاون مع الأجهزة القضائية بأعتبار هذه المهنة عنصر بناء وتقدم في هذا المجال وتجد وسيلتها لتحقيق العدالة من خلال كفاءة المحامين القانونية وتمسكهم بالقيم النبيلة ومبادىء الشرف والأستقامة والنزاهة التي تحددها قاليد المهنة وآدابها. وعليه تعتبر مبادىء التعليمات دليلاً مسلكياً للاسترشاد بها بالأضافة الى الأحكام الشاملة لاداب المهنة وقواعد السلوك التي استقرت قوة المبادىء الس...

اخي المحامي : لا تكن للمجرمين ظهيرا !!!هاااااااااام

أخي المحامي : لا تكن للمجرمين ظهيرا !!! دائما يسئل المحامين عن حكم الشرع في عمل المحاماة فاولا من يسعى لإرضاء الله تعالى وذلك لحرصه على معرفة رأي الدين في عمله فان ذلك بدايه للخير، وهنا نضع أمام إخواننا المحامين مجموعة من النصائح والإرشادات حتى نسير جميعاً – على الصراط المستقيم :- 1 – الحلال بين والحرام بين : فصار الحلال واضحاً للجميع ولا يحتاج إلى عناء في البحث والتفتيش عنه ومعرفته ، لأننا نشأنا في مجتمع يعرف الحلال والحرام ، ويتربى الطفل منذ صغره على ذلك ، وأنت – أخي المحامي الحبيب – قادر على معرفة الحلال من القضايا والتي يكون أصحابها مظلومين ولم يحصلوا على حقوقهم بالطرق الودية ولذلك لجأوا للقضاء ليستردوا حقوقهم ، فهذا لا شك أنك ستسارع لنصرته والوقوف بجواره لأنه نوع من التعاون على البر والتقوى وإيصال الحقوق لأصحابها . والحرام في القضايا معلوم – إلى حد كبير – لا يختلف عليه الناس ، فهل يجادل أحد في أن الدفاع عن المرتشين والمفسدين وتجار المخدرات والذين يتاجرون بصحة الناس أنه لا يجوز ؟ فهو باب من التعاون على الإثم والعدوان والذي نهينا أن ندخل فيه . 2 – استفت قلبك : قد لا تتضح الصور...

مقدمات للمرافعات من اروع المقدمات فى تاريخ المحاماة

مقدمات للمرافعات 1- أنتم أطباء النفس كما أنتم قضاة العدل والطبيب البصير لا يتردد ولأ ينى عند الضرورة الحاكمة ..... والقاضى الحازم يهذب بالزجر الحكيم وهو فى زجره من الراحمين . 2- لأ أريد بالرحمة أن تتجاوزا للمتهم عن شى مما يستحقه عدلآ - لانى لأ أقول أن الرحمة فوق العدل ........ بل أقول أن الرحمة هى أقصى وأسمى مرتبة من مراتب العجل..فأنما أطلب العدل فى أرقى معانية وأسمى مراتبة . 3- القضاء رسالة وامانة .... به يرعى العدل فى الأرض ... وبه يقام ميزان الحق عليها . 4- سيدى الرئيس ..........حضرات السادة القضاه لاعدل بغير حق ..... ولاحق بغير حقيقة ... ولا حقيقة بغير تحقيق ... فلا ضياء للحقيقة ... ولا رى‘ للحق ...ولأ إكتمال للعدل الأ بالتحقيق السليم القويم . فلن يقوم ضياء للحق على تبديد دياجير الظلم والظلام , الأ اذا توهجت الحقيقة بنور الجزم واليقين وذلك لأيكون الأبالتحقيق السليم القويم . 5- العدل معنى جليل تطمئن اليه النفوس وترتاح إليه الأفئدة , وهو صفه من الله سبحانه وتعالى ...ومبدأ أساسى دبر به رب العرش نظام الكون وأسس عليه الوجود . 6- بسم الحق الذى تعملون على تحقيقه وحمايته ....